ولا يزال الذكور هم المهيمنون بالدرجة الأولى على الحياة السياسية.
The strong connection between power and hegemonic masculinity gives patriarchy its pervasiveness, while what is masculine continuously adjusts itself to changing requirements of power, creating both the opportunity to eliminate some forms of violence while at the same time creating the possibility of renewed or new forms of violence.
وهذا الارتباط القوي بين القوة والذكوريةالمهيمنة هو ما يعطي النظام الأبوي جانب الاستشراء فيه، في حين يتكيف ما هو ذكوري تكيفاً مستمراً مع تغير متطلبات القوة، مما يخلق الفرصة للقضاء على بعض أشكال العنف ويخلق في الوقت ذاته احتمال تجدد أشكال العنف أو ظهور أشكال جديدة منه.
A document was prepared on Training Methodologies in Masculinity to enable course-workshop participants to identify and create an awareness of the cultural origin of gender stereotypes, reflect on the insecurities involved in hegemonic masculinity, and recognize that neither violence nor submission are natural, so they can and should be prevented.
ووُضعت الوثيقة المسماة منهجيات التدريب في مجال الذكورة حتى يتسنى للمشاركين في حلقة العمل الدراسية خلق وعي بشأن الأصل الثقافي للصور النمطية للجنسين، والتفكير في انعدام الأمن الناجم عن الذكورةالمهيمنة، والإقرار بأنه لا العنف ولا الإخضاع من طبائع الأمور، ولذلك يمكن ويجب منعهما.
Again, the situation replicates that prevailing in Mauritius, whereby access to secondary schools is ensured for both males and females, while access to Vocational Schools predominantly favours boys.
مرة أخرى، تتكرر الحالة السائدة في موريشيوس، حيث الوصول إلى المدارس الثانوية مكفول للذكور والإناث على حد سواء، في حين أن الوصول إلى المدارس المهنية يحابي الذكور بصورة مهيمنة.
While the male cadre of teachers continue to increase, females continue to dominate the teaching profession and occupied on average 77.5 percent of the teaching positions.
وفي حين تستمر زيادة كوادر المعلمين الذكور، تظل المرأة مهيمنة على مهنة التدريس وتشغل 77.5 في المائة من وظائف المعلمين في المتوسط.
This paradox begs the question, “Does the right to cultural difference and specificity, as embedded in the freedom of religion and belief, contradict the universality of human rights of women?”. Alternatively, the question can be turned around as follows: “Is control over and regulation of women the only means by which cultural specificity and tradition can be sustained?”. “Is it culture, or authoritarian patriarchal coercion and the interests of hegemonic masculinity that violates the human rights of women everywhere?”. “When a man beats his wife, is he exercising his right in the name of culture? If so, are culture, tradition and religion the property of men alone?”.
ويستدعي هذا التناقض الذاتي طرح السؤال التالي، "هل يتعارض الحق في الاختلاف والخصوصية الثقافيين، الذي يضرب جذوره في حرية الدين والمعتقد، مع عالمية حقوق الإنسان للمرأة؟" وعلى نحو آخر، يمكن تغيير مضمون هذا السؤال على الوجه التالي: "هل يشكِّل التحكُّم في المرأة وتنظيم حياتها الوسيلة الوحيدة لإدامة الخصوصية الثقافية والتقاليد؟" "هل هي الثقافة، أم الإكراه الأبوي السلطوي والذكوريةالمهيمنة، هو الذي ينتهك حقوق الإنسان للمرأة في كل مكان؟" "وعندما يضرب الرجل زوجته، فهل يمارس حقه باسم الثقافة؟ وإذا كان الأمر كذلك فهل تُعتبر الثقافة والتقاليد والديانات ملكاً للرجل وحده؟".